الشيصباني شخصية شيعية(حسب الظاهر) فتنوية منغِّصة للتشيع تخرج قبل أحداث العلامات الممهِّدة في العراق وله اصحاب يوصفون بالكثرة والنشاط يكون له أثر ضار على مجمل الوضع الشيعي العراقي حتى أنّه يقتل وجهاء الشيعة ورموزهم وزمانه قريب من السفياني...تعالوا معنا لنتعرف أكثر عليه

البرمجة النفسية للقوى الشيعية في الأزمة السياسية… بقلم الأستاذ سعود الساعدي الباحث في الشؤون الثقافية ومحاضر في أساليب الإعلام الجديد ومختص بالحرب الناعمة

إنّ تخلّف الوعي الشيعي وتهاون جمهور الشيعة في متابعة قضية الامام المهدي (عج) ورصد علامات ظهوره، سيكون أحد الأسباب الأساسية في تقييد رايات الهدى وتمكين السفياني من احتلال بغداد والوصول الى النجف الاشرف.

محمد صادق الهاشميّ مدير مركز العراق للدراسات 19-حزيران-2022

مقال مهدوي يتناول مناقسة هاشمية اليماني الموعود للكاتب جعفر البصري

الانسداد السياسي الحالي في العراق الذي حذّر منه المرجع الأعلى يأتي في صالح أمريكا وهي التي خطّطت له، وتريد الإبقاء عليه دون أن تصل الأمور إلى حدّ الانهيار أو الصراع؛ كما أنّ أي انزلاق نحو الاقتتال الداخلي يعني قوة للشيعة، و بالأمس كتب مايكل نايتس : على أمريكا أن لا تكرر سيناريو الحروب بعد أن خسرت في سوريا ولبنان والعراق وبعد أن كانت نتيجة الحروب ظهور الحشد ممّا جعل الشيعة أكثر قوة منظّمة.

سلامٌ أيّها القائد أقدِمْ إلينا أرواحنا لتراب مقدمك الفدا

في ظل الدعم العسكري المُفرِط من قِبل الولايات المتحدة الأمريكية وبعض دول الاتحاد الأوروبي لأوكرانيا في حربها مع روسيا، بدأت روسيا تُظهِر مزيداً من الإسراف في تصريف قوتها حتى درجة التهديد بالحرب النووية،

‏السلام عليك قائدي ( صاحب الزمان ) تعال سيدي أقسم عليك بحقي انا الطفل الصغير تعال سأكون من أتباعك واكون من أنصارك وأكون وقفا ومحبا لك سيدي لا تنظر إلى صغر سني فقط ادعوني وستشاهد ما سأقوم به من أجلك لا تنظر إلى عمري الصغير فبهذه الأيدي الصغيرة سأدعو لك دائما ‎#سلام_فرمانده

‏السلام عليك قائدي ( صاحب الزمان ) تعال سيدي أقسم عليك بحقي انا الطفل الصغير تعال سأكون من أتباعك واكون من أنصارك وأكون وقفا ومحبا لك سيدي لا تنظر إلى صغر سني فقط ادعوني وستشاهد ما سأقوم به من أجلك لا تنظر إلى عمري الصغير فبهذه الأيدي الصغيرة سأدعو لك دائما ‎#سلام_فرمانده

التحالف السعودي الأمريكي الذي دام عقودًا من الزمن معرض للخطر ووصل إلى نقطة الإنهيار"

فتنة جديدة تنتظر الأنبار وهذه تفاصيلها بقلم الكاتب و المحلل محمد هاشم