الشيعة في خطر‼️ ظاهرةُ إعادةِ إنتاجِ عقلٍ شيعيٍّ جديدٍ من خلالِ حَفَلات الغناء والرقص والمجون والبِغاء، ومعارض الكتاب المؤدلجة في العراق!

‏لعل الكثير لا يعلم أنّ واحدة من أخطر الاختراقات التي قام بها الاستكبار العالميّ وفي مقدمته الثالوث المشؤوم هي إعادة صياغة العقل الجمعي الشيعي بواسطة أدوات الحرب الناعمة.. السيّد محمّد صادق الهاشميّ، مدير مركز العراق للدراسات يسلّط الضوء على هذه المشكلة في مقاله.. فتعالوا معنا لنفهم القصة.

تعرّف على أبرز خطوات التطبيع الاقتصادية والثقافية والديبلوماسية في زمن حكومة الرويبضة (الكاظمي)

كلام عن زيارة مسؤول إماراتي إلى إيران محمّد صادق الهاشميّ مدير مركز العراق للدراسات ــ بغداد ت : ٦ / ١٢ / ٢٠٢١

وكالة أنباء الانتظار ــ رصد الحِراك المهدوي… اليكم العناوين

طبول الحرب تُقرع.. هل تنوي روسيا حقا غزو أوكرانيا؟ في مقالهما المنشور في مجلة "فورين أفيرز"، يناقش الكاتبان #مايكل_كيمَدج و #مايكل_كوفمان الاستعدادات العسكرية الروسية على حدود #أوكرانيا، وإذا ما كانت #موسكو تستعد حقا لاستخدام القوة الخشنة وغزو بلد أوروبي مجددا. ويجادل الكاتبان أنه في ظل مصالح موسكو المُهدَّدة في أوكرانيا ورغبتها في إثبات نفسها لاعبا جيوسياسيا، بالتزامن مع تراجع الردع الأميركي، فإن احتمالات الحرب قد لا تكون بعيدة .

‏بعد حشد روسيا 175 الف جندي ومئات المعدات الثقيلة على حدود اوكرانيا.. هل اقترب موعد الهجوم؟ ولماذا لا نستبعد ان يشهد العام الجديد عودة تايوان للصين وشرق أوكرانيا للنفوذ الروسي؟

اجتماع الإطار والتيّار نقاط القوة والتوظيف

الاتفاق النووي يلفظ أنفاسه الأخيرة، والخراسانيون على موعدٍ مع فتح عظيم

إطلالة مختصرة على سيرة الراحل آية الله السيد محمود الطالقانيّ (قُدّس سرّه) العالِم المجاهد، كان للإسلام بمثابة أبي ذرّ الغفاريّ، أحد مؤسّسي الكفاح المسلّح ضد النظام الشاهنشاهي الديكتاتوري المجرم

لا يمكن فهم ثورة الإمام الخميني(قُدس سرّه) ما لم يتم التعرّف على دور"آية الله أبو القاسم كاشاني"(قُدّه) في الجهاد ضد النفوذ البريطاني في إيران وتعبئة الجماهير ضد الشاه ومشروع تأميم النفط ودعمه لحركة فدائيو الإسلام بقيادة الشهيد السيد مجتبى نوّاب صفوي

وفقًا لرصدنا لأهم وآخر أخبار ساحات الانتظار ومسارح التمهيد المهدويّ في مناطق جغرافيا الظهور الشريف، فقد أصدر تنظيم داعش الوهابي ((العبّاسيون الجدد)) انفوگرافيك لعملياته في ناحية الشام، زعم أنّه نفّذ 17 عملية ، مما أسفر عن مقتل وإصابة أكثر من 35 شخصًا.